حبيبتي وماستي..
يا أغلى علي من الذهب هذه الأيام الذي لا يوقف زيادة قيمته أحد
تعلمين كم نتوق ليوم اللقاء الأبدي بيننا.. وتعرفين العوائق المادية التي تؤخره وفي مقدمتها الذهب. وعندي بهذا الخصوص فكرة كيميائية عظيمة أريد أن تشاركيني في التفكير فيها وتطبيقها.
علينا أن نجعل علاقتنا بقيمة الذهب الخالص. وعليك أن تساعديني في الوصول إلى هذا الهدف.
عليك أن ترتبطي بي بجميع الروابط الشاردية (الإيونية) والمشتركة (التساهمية) الأحادية منها والثنائية والثلاثية. فنحن مرتبطين معاً قادران على صناعة المعجزات التي لم ينجح بها أحد من قبل.
“الروابط الكيميائية هي روابط حب Chemical Bonds are Love Bonds.”
ستصبحين وستصبح حياتنا أحسن من الذهب الذي لا يستطيع تقديمه لك، بما تستحقين منه، أحد.
فهل سترتبطين بي ؟ ومتى ؟
آمل أن لا تكوني تفضلين أن تبقي عانساً مع الخبز والملح بانتظار هبوط ملاك ذهبي من السماء يحقق أمانيك.
مع مشاعر حبي الملتهبة مثل النار في الهشيم.
وبانتظار إجابة منك “كيميائية التفكير”.. إلى اللقاء
الكيميائي المحب