نقدم لكم مجموعتنا الثانية من النكات حول الأطباء والمرضى، آملين أن تجدوا فيها ما يسركم ويمتعكم:
النكتة الثامنة:
إجهاد
قال المريض:
طلب مني الطبيب أن أتجنب أي إجهاد غير ضروري.
لذلك لم أفتح فاتورة حسابه.
النكتة التاسعة:
جراحة بلاستيكية
دخل رجل إلى عيادة الطبيب وحدثه قائلاً:
– دكتور، هذا السطل فيه ثقب. هل يمكنك إصلاحه لي، من فضلك؟
– هل أنت غبي؟ هل تعلم من أنا؟
– نعم. أعلم يا دكتور. أنت متخصص في الجراحة البلاستيكية (Plastic Surgery ويقصد بها الجراحة التجميلية)!
النكتة العاشرة:
تحسس
بعد أن جاء دوره، دخل الرجل إلى الطبيب، وقال له:
- أظن يا دكتور أن عندي تحسساً!
فسأله الطبيب:
- لماذا تظن ذلك؟
فأشار الرجل إلى حذائه، وقال:
- إذا نمت بهذا الحذاء، أشعر عندما استيقظ بألم فظيع في الرأس!!
النكتة 11:
الصحة والأطباء
كان رجل يتمنى لأصدقائه الكثيرين على وسائل التواصل الاجتماعي صحة جيدة في إحدى المناسبات. وكان بجانبه صديق له من الأطباء. وفجأة انفعل الطبيب وقال لصديقه بحدة:
تذكر يا صاحبي أنك عندما تتمنى الصحة الجيدة لأصدقائك، فإنك تتمنى البطالة وتوقف مصدر الرزق للأطباء!
النكتة 12:
أعيش أو تموت
ذهب رجل إلى الطبيب يشكو آلاماً غريبة. وبعد أن فحصه الطبيب بعمق، أخبره أنه مصاب بالسرطان، وأنه سيحاول علاجه.
فاغتاظ الرجل، وقال للطبيب:
عليك أن تتخذ قرارك من الآن. إما أن أعيش، وإما أن تموت.
النكتة 13:
باقي لك 24 ساعة
كان المريض يشعر بأنه ليس على ما يرام، فقرر أن لا يذهب إلى الطبيب في ذلك اليوم، مؤجلاً ذلك إلى اليوم التالي.
وفي اليوم التالي قال له الطبيب: عندي لك خبرٌ سيئٌ وخبرٌ أسوأ.
فقال المريض متسائلاً: وما هما يا دكتور؟
قال الطبيب: الخبر السيئ أن نتائج الفحوص المخبرية أظهرت أنه قد تبقى لك 24 ساعة فقط على قيد الحياة.
صاح المريض جزعاً: يا إلهي!
بينما تابع الطبيب قائلاً: والخبر الأسوأ أنني كنت أحاول الاتصال بك أمس على الجوال لأخبرك، لكنك لم تكن ترد!
النكتة 14:
كنت نابليون
هنأ الطبيب النفسي مريضه بالتقدم الذي أحرزه في العلاج.
فأجاب المريض: وهل تسمي هذا تحسناً من كل عقلك؟ منذ ستة شهور كنت نابليون، وأنا الآن لا أحد.
بوابة المعرفة