نقدم لكم هنا مجموعتنا الأولى من النكات المتنوعة في المجال الصحي، آملين أن ترسم البسمة على وجوهكم:
النكتة الأولى:
فول وحمص
دخل شابان إلى صيدلية، وقالا للصيدلاني: لو سمحت واحد فول وواحد حمص!
نهرهما الصيدلاني قائلاً بغضب: لو سمحتم اخرجوا من هنا.
وكان شاب ثالث يهم بالدخول، فسمع صراخ الصيدلاني، فاستفسر عن الأمر. فشرح له الصيدلاني القصة. فقال له:
دعك منهم وهدئ نفسك. لو سمحت أعطني زجاجة عصير!!
النكتة الثانية:
شامبو ومصربو
كان أحد أهل الشام في مصر. ودخل مرة إلى إحدى الصيدليات سائلاً الصيدلاني: هل عندك مصربو من فضلك؟ قال الصيدلاني مستغرباً من السؤال: لا.
فعاد الرجل يسأل: أعندك اسكندرية بو؟ تعجب الصيدلاني أكثر وأجاب: لا.
وهنا سأل الرجل: كيف ليس عندكم مصربو واسكندرية بو وعندنا في الشام شامْــــبو؟
(نكتة مصرية عن أهل الشام)
النكتة الثالثة:
هز الرضيع
ولدت صيدلانية بولد. ولما أنهت رضاعته لأول مرة، حملته وبدأت تهزه بشيء من الشدة.
سئلت: لماذا تهزيه هكذا؟
قالت: حتى لا يترسب الحليب!
النكتة الرابعة:
بكتيريا
دخلت اثنتان من البكتيريا تتمشيان إلى مطعم. فقال النادل: اخرجا.. نحن لا نقدم الطعام لأي بكتيريا هنا.
أجابتا: نحن نعمل هنا مثل الموظفين، ولسنا بحاجة لخدمتك.
النكتة الخامسة:
الدخول جهاراً
دخلت مجموعة من الطفيليات إحدى المزارع على مرأى من الفلاح، فقال لهم:
- هيا اخرجوا لا أريدكم عندي.
قالوا له:
- ألا تعرف كرم الضيافة يا هذا؟ أليس من الأفضل لك أن ندخلها جهاراً هكذا، من أن ندخلها خلسة؟
النكتة السادسة:
سممي الإثنين
دخلت امرأة إلى إحدى الصيدليات وقالت للصيدلاني: أريد سم سيانيد من فضلك!
سألها: ولم تريدينه؟ فأجابت: لأسمم زوجي.
غضب الصيدلاني من هذا الطلب وصرخ بها: ماذا؟ أأنت مجنونة لتطلبي مني ذلك، وبدون وصفة طبية؟
أخرجت المرأة جوالها وأرته صورة لزوجها في خلوة مع زوجة الصيدلاني، وسألته: هل أنا مجنونة؟
تحول غضب الصيدلاني إلى ثورة مكبوتة، ولكن لسبب غير الأول. وبعد تفكير قال للمرأة بهدوء: آسف. حقك عليّ. لم أكن أعرف أن عندك وصفة طبية! ولكن أليس من الأفضل أن تسممي الاثنين معاً؟
النكتة السابعة:
جينات
جاء في الأخبار، أن الشرطة أوقفت لولب دنا DNA لأنه كشف عن جيناته (مورثاته) أمام الجمهور.
بوابة المعرفة